قابلت عباقرة متواضعين، يتظاهرون بالغباء، وهم أذكى الأذكياء، ويوهمون الأغبياء أنهم يجهلون ما يجرى، بينما هم يعرفون كل شيء، ويتظاهرون بأنهم يتسولون النصيحة ليعرفوا طريقهم إلى النجاح..
لم تكن هذه هي آخر وقائع كيد الفاسدين، بل تعدت ذلك إلى إصطناع صفحات "فيس بوك" بإسمي، والزج باتهامات واهانات على صفحات أخرى، والنيل مني، ومن أبنائي..