ستظل الإشكالية قائمةً لأنها نتاج تراكم هائل من الانحدار الأخلاقي للقيم؛ مصحوبة بظروف اقتصادية طاحنة؛ لاتفرق بين عالم وجاهل، ومن ثم يضطر البعض من ذوي النفوس الضعيفة إلى تقديم تنازلات..