رغم حضور قادة بارزين من الفصائل المسلحة في الشمال والجنوب السوري، مثل فرقة المعتصم و جيش الإسلام ، إلا أن الغياب اللافت لبعض الشخصيات والفصائل المؤثرة يعكس تحديات جمة
لدينا أكثر من نتيجة أولها أن التعاون الصيني الإثيوبي قائم قبل أزمة السد وقبل عودة فكرة السد نفسه.. الثاني أن الإهتمام الصيني بإثيوبيا جزء من الإهتمام الصيني بالقارة الأفريقية كلها..
هناك الكثير من المستجدات التي حدثت في هذه الأحداث الجارية منها إنتفاضة الداخل الفلسطيني بكل مكوناته ضد الإحتلال، فكل الداخل الفلسطيني تفاعل في سابقة هي الأولى من نوعها أيضا ضد المحتل..