انطلق كالمعتاد يوم الجمعة في جولة بحث واستكشاف دلائل للعصور القديمة في منطقة العامرية بمحافظة عجلون، ليجد حفرة محاطة بإشارات ورموز تشير إلى وجود شيء مميز، وتبين له أن شخصا حفرها قبله.
المناظرات التى تضج بها الصفحات الفضائية، ومعها المجال الاعلامى الرمادى الذى اتشحت به حاليا الجزيرة المشبوهة، تهدف فى المقام الأول كسر الثقة في القيادة السياسية وتكريس فكرة ان القرار المصرى تأخر
المراني يضعه التحالف العربي على قائمة أخطر 40 قياديا حوثيا يدير الأنشطة الإرهابية، فيما تدرج واشنطن شقيقه على لائحة الإرهاب إثر جرائمه الوحشية.