تجميد عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة ليس بالأمر السهل، فإن أمريكا في ظل رئاسة ترامب سوف تقاوم ذلك، من خلال ممارستها ضغوط على العديد من الدول حتى لا تصوت لصالح أى مشروع قرار عربى يقضى بذلك..
في ظل الضغوط السياسية التي تُمارس على المحكمة الجنائية الدولية، يبدو أن العدالة الدولية تقف أمام مفترق طرق حاسم فيما يتعلق بالجرائم الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
حكومة إسرائيل أعلنت العودة إلى مائدة التفاوض للتوصل إلى هدنة في غزة وصفقة لتبادل الأسري.. وهناك من رأى أن السبب يكمن في ضغوط أهالى الاسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة..
المؤكد أن العيد سيمر بغير قتال.. العدو يستعد لذلك ومن بين أربعة فرق حربية في القطاع يستبقي لواء واحد! أي ربع أو نصف فرقة! ولا يعقل والحال كذلك أنه سيهاجم رفح..
رغم الضغوط الأمريكية لإجراء هذه الانتخابات إلا أن السلطات الأوكرانية يبدو أنها لا تمتنع من إجرائها، لكنها تؤكد صعوبة تنظيمها في ظل الحرب الدائرة
طبقا للمعلومات الروسية فإن نحو 49 دولة أفريقية استجابت للدعوة الروسية وسوف تشارك في هذه القمة غدا، وهذا مؤشر أولا لتراجع النفوذ الامريكى في القارة السمراء..
إستند هؤلاء إلى تصريحات أمريكية رسمية تحدثت عن رغبة واشنطن فى إعادة الدول الثلاث إلى مائدة التفاوض لحل تلك الأزمة سياسيا، رغم أن هذه التصريحات تضمنت أيضا رفضا للإجراءات أحادية..