في ذلك الوقت انتقل فاروق إلى قصر رأس التين ومعه زوجته ناريمان وبناته، وكان القصر محصنًا ببعض رجاله حتى يكون بالقرب من اليخت المحروسة للهرب في أي وقت.
فى بادرة الأولى من نوعها خرج اللواء محمد نجيب ورجال الثورة لاستطلاع أول هلال رمضان بعد 10 أشهر من قيام الثورة