الصوم من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه وتعالى، فمن صام لله يومًا واحدًا إيمانًا واحتسابًا باعده الله عن النار سبعين سنة
من رحمة الله بعباده المؤمنين في الصيام أنه لم يفرضه على كل المكلفين
أكدت دار الإفتاء على أن من يستطيع الصوم بعد انقضاء عذر الإفطار عليه القضاء بعدد الأيام التي أفطرها، سواء كان ذلك بسبب مرض يرجى شفاؤه أو بسبب حمل أو رضاعة أو غير ذلك
الصوم شرعًا هو الإمساك عن المفطرات، ووقت الصوم من حين طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس ومن الأسئلة التى ترد في هذا الشأن هو حكم الإفطار في رمضان لعذر مع عدم القدرة على دفع الفدية.
وكان ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه: "ما هو وقت إخراج فدية صيام رمضان لغير المستطيع للصيام بعذرٍ دائمٍ؟ وهل يجوز إخراجها قبل حلول الشهر الكريم؟