عبد الحليم حافظ الحاضر الغائب في وجدان الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج، فلا تزال أغانيه تتربع على عرش الغناء، يستمع إليها الجمهور من كل الأعمار بشغف وحب، يتفاعلون معها وكأنها صُنعت خصيصًا لأجلهم..
رغم مضي عشرات السنين فإننا نجد أغاني عاطفية لأم كلثوم أو للعندليب مثلا يدندن بها شباب اليوم رغم اختلاف ذوقه وبعده عن التراث وانغماسه في التكنولوجيا..