ذكرت المصادر أن البشير وبكري نقلا من سجن كوبر بضاحية الخرطوم بحري إلى مستشفى السلاح الطبي العسكري بأم درمان قبل أسبوع من بداية المعارك بين قوات الجيش والدعم السريع.
قال البشير خلال مرافعته اليوم الثلاثاء أمام المحكمة، إنه لم يكن لأي عضو في مجلس قيادة الثورة أي دور في أحداث 30 يونيو 1989.
وفي القضية يواجه الرئيس المعزول عمر البشر اتهامات عدة ومعه 27 آخرون من قيادات حكومته.
كشف ناشط سودانى أن سبب تنازل الرئيس المعزول طواعية عن أراضى الفشقة لعصابات إثيوبيا خوفه من نشر إديس أبابا الوثائق المتعلقة بتورطه فى محاولة اغتيال حسنى مبارك
دفع الجيش الإثيوبي بحشود عسكرية وعتاد حربي ضخم على الحدود السودانية بمحاذاة معكسرات تابعة للقوات المسلحة السودانية وسط ترقب لمعركة بين الطرفين
أكد الرئيس السودانى المعزول عمر البشير أنه لا يخشى الخضوع للمحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية معتبرا أنها أفضل له كما هاجم الحكومة الانتقالية
حذر مراقبون من مؤشرات حرب حدودية وشيكة بين السودان وإثيوبيا تشعل الصراع فى المنطقة فى ظل تأزم قضية الفشقة