قالت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية في تقريرها، إن الولايات المتحدة تدرس عقد اتفاقا محدودا مع إيران في المجال النووي، مشيرةً إلى أن واشنطن ترفض العودة للاتفاق النووي
قال رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع، اليوم الخميس، إن إيران تعتزم زيادة تخصيب اليورانيوم خلال الفترة المقبلة، وزيادة وتيرة عمليات بيع الأسلحة لروسيا لمساعدتها في الحرب بأوكرانيا.
وأفاد موقع العربية، بأن قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن تعاون إيران في التحقيق حصل على 26 صوتا.
وأكدت الوكالة، أنها ”لا تستطيع ضمان أن البرنامج النووي الإيراني سلميّ حصرًا“، بسبب عدم رد طهران على مسألة المواقع غير المعلنة المشتبه بأنها شهدت أنشطة غير مصرّح عنها.
وتضمنت الرسالة: بناءً على تجربتنا الجماعية وتقييمنا، نعتقد أن هذه الصفقة كارثية على السلام والأمن الأمريكيين والإسرائيليين والعالميين لمجموعة واسعة من الأسباب .
وأعرب نواب الكونجرس الأمريكي عن مخاوفهم بشأن الاتفاق المحتمل مع إيران والتي يشمل إضعاف فعالية العقوبات المتعلقة بالإرهاب المفروضة على الحرس الثوري.
وأضاف إبراهيم رئيسي في تصريحاته: قد لا يبقى من إسرائيل شيء إذا قامت بأي خطوة متهورة ضد إيران .
لن وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني جانتس، اليوم الجمعة، أنه أبلغ مستشار الأمن القومي الأمريكي، سوليفان، بضرورة عدم امتلاك إيران لأسلحة نووية.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي،: أبلغت سوليفان أننا نعارض الاتفاق النووي مع إيران ، مضيفا: سنواصل التعاون مع واشنطن لمواجهة العدوان الإيراني .
كما تعلمون تلقينا تعليقات إيران على النص النهائي المقترح من خلال الاتحاد الأوروبي. وانتهت مراجعتنا لتلك التعليقات. لقد رددنا على الاتحاد الأوروبي“.
وأفادت قناة العربية، أن المسؤول الإسرائيلي، قال إن لابيد أكد لبايدن أن مسودة الاتفاق مع إيران تشمل تنازلات أكبر من اتفاق 2015 .
وزير الخارجية الإيراني: سوف نحتاج إلى مزيد من المحادثات في حال عدم إظهار الولايات المتحدة مرونة لحل القضايا العالقة..مؤكدا أن بلاده لديها خطة بديلة في حال فشل المفاوضات
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية، عن الدبلوماسي الرفيع قوله: إن اقتراح الاتحاد الأوروبي لإحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 يمكن أن يكون مقبولا إذا قدم ضمانات .
كشفت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية إن جو بايدن دق المسمار الأخير في نعش الاتفاق النووي الايراني بما يعرف باعلان القدس خلال زيارته إلى اسرائيل الشهر الماضي
ونقلت وكالة إرنا الرسمية، أن إيران تبحث الصيغة الأوروبية المقدمة للاتفاق النووي، مشيرة إلى أن المفاوضون الإيرانيون سيعودون إلى طهران مع اختتام محادثات فيينا