تخوض طهران جولة جديدة في المفاوضات مع الدول الخمس الكبار، وتدخل الأن في مرحلة مفاوضات غير مباشرة مع واشنطن، للتوصل لاتفاق نووي جديد
سنتعامل مع احتياطيات اليورانيوم بكل شفافية، وسنبحث عن الشركاء المناسبين"، مشيراً إلى سعي المملكة لإنتاج الهيدروجين، وأن السعودية ستكون أرخص منتج لطاقة الهيدروجين النظيفة..
مع انطلاق جولة جديدة من مفاوضات القوى الكبرى وإيران في فيينا اليوم، حذرت صحيفة "دي تسايت" الألمانية، المجتمع الدولي، من اقتراب إيران من تطوير سلاح نووي..
ووفقا للوكالة، فإنه من المتوقع أن يتم إنشاء المفاعل على الأرض، ومن ثم نقله إلى القمر. سيشمل النظام قلب مفاعل يعمل بوقود اليورانيوم ونظام يحول الحرارة إلى كهرباء
الرمال السوداء هي رواسب فتاتية من حبات معادن ثقيلة ملونة تتراكم على الشواطئ نتيجة مصبات الأنهار فيها يحملها النيل آلاف الكيلومترات، ليلقي بها على شواطئ البحر المتوسط..
ترفض طهران التفاوض المباشر مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قبل رفع العقوبات، بينما تصر واشنطن على ضرورة التقدم بمبدأ خطوة مقابل خطوة.
كشفت صور للأقمار الصناعية أن كوريا الشمالية قامت بتوسيع منشأة رئيسية لتخصيب اليورانيوم لزيادة الإنتاج في موقع كان "خاملا".
اعتقلت ألمانيا شخصا بتهمة نقل معدات لاستخدامها في برنامج إيران النووي، حسبما أفادت قناة “العربية” في نبأ عاجل.
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن تقرير للخبراء أن إيران أصبحت قادرة خلال فترة شهر واحد تقريبا على امتلاك ما يكفي من المواد لتزويد سلاح نووي واحد بالوقود.
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو جروسي، إنه تم إحراز تقدما في المحادثات الأخيرة مع إيران، موضحا أنه يعتقد أن العمل الدبلوماسي ضروري.
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران تواصل خرق التزاماتها النووية في اتفاق فيينا 2015 ، وتعزز مخزونها من اليورانيوم المخصب.
أعربت فرنسا وبريطانيا وألمانيا في بيان ثلاثي ، عن قلقهم حيال أنشطة إيران النووية خاصة التحول الكبير الذي حدث في سياسة طهران بشأن تخصيب اليورانيوم.
في خطو قد تزعزع ما تم التوصل إليه في فيينا، كررت إيران اليوم، تأكيدها أنها خصبت 6.5 كيلوجرام...
"إيران لا تبحث عن أسلحة نووية، واحتياجاتها في تخصيب اليورانيوم تتعلق بمجالات الطب والطاقة وما إلى ذلك أمر سلمي تمامًا"، على حد زعمه.
أظهرت صور للأقمار الصناعية نشرتها شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية إحدى هذه المنشآت، حيث يسري العمل كالمعتاد بعيدا عن أعين الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تراقب برنامج إيران النووي.