كنا في منتصف المساء، حين اقتربت مني جدتي، مهددة بأنني إن عدت للعب مرة أخرى مع مريم سوف تقص لي لساني وتفقأ عيني، لكنني لم أصدقها، فكثيرا ما هددتني هي وأمي بكلام مثل ذلك الكلام، لكنهما..