رغم أنني هذه المرة حرمت من فنجان القهوة المعتبر، الذي تعد لي بيديها على نار السبرتاية المدهشة، إلا أنني كنت محظوظا بالخروج معها، إذ جعلتني أرى الحياة بعينيها هي، فوجدتها مختلفة تماما..
بعد خروجها من باب العمارة، تمشي الست ماري بخطوات أكثر سرعة، حتى وصلت إلى المخبز القابع على ناصية الشارع ودخلته لنحو دقيقة واحدة، ثم خرجت وهي تحمل في يدها لفافة، بينما ارتسمت على..
فى مثل هذا اليوم ولدت الراقصة سامية جمال التى لقبت بفراشة الرقص الشرقى ، كما لقبت بالراقصة الرسمية وراقصة القصر نظرا لإعجاب الملك فاروق بها