لقد حزنت جداً لما أبداه بعض جمهور كرة القدم من شماتة في لاعبنا الخلوق صانع السعادة والقدوة محمد صلاح إثر هزيمة فريقه أمام ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا..
كما أن الله لا يحب الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلِم؛ ولا يعني ذلك إبداء الشماتة في الظالم لكن أن يرفع المظلوم أمره إلى القضاء لدفع هذا الظلم عنه ورد الحق مرة أخرى لصاحبه..