برغم تحريم الغيبة شرعا، 6 أحوال تباح فيها وهذه هي عقوبتها
من المعروف أن الغيبة كما عرفها العلماء وكما جاء في الحديث هي أن يذكر المسلم أخاه المسلم بما يكره وهو فيه، فإن لم يكن ما ذكر فيه فذلك البهتان، فقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الغيبة، فقال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه