ويستطيع المرء الواقع في ذنوب الخلوات أن ينجوَ بنفسه بعدّة طرق.
الذنوب درجات، وليس العيب في ارتكاب الذنب إنما في التمادي به وعدم الرجوع عنه، فتواصل ارتكاب الذنوب يؤدي إلى جعل القلب قاسٍ وبعيد عن الله.