ى سنوات الطفولة، استحضر حين كانت أمى رحمها الله، مع السادسة من مطلع كل صباح، تبدأ يومها بالراديو، إذ كان الميقاتى الوحيد لهذا الزمن الجميل، فتلك الأغنية وهذا التتر، يعلنان بحسم، موعدا..