وكان الجيش البورمي نفذّ انقلاباً واعتقل أيقونة الديموقراطيّة السابقة في بورما أونج سان سو تشي التي تُعتبر بحكم الأمر الواقع رئيسةً للحكومة، معلناً حال الطوارئ
وكان حزب سو تشي قد حقق فوزا كاسحا في الانتخابات العامة في نوفمبر، لكن الجيش لم يعترف أبدا بشرعية الاقتراع