يقول الدكتور أحمد القديدي، الكاتب والباحث، أن هناك اهمية شديدة للاستمرار في التفرقة بين الإسلام الحضاري والإسلام السياسي.
يجب تجاوز تصورات بعض المتعصبين للموروث الفقهي، الذين يتصورون أن العالم سيظل على صورة واحدة