الذين يمنحون موافقتهم وتأييدهم على كل شىء وأى شىء دوما يبددون أية فرصةَ لتصحيح الأخطاء وعلاج القصور وسد الثغرات وتحسين القرارات وضمان تحقيق جودة الأعمال.. وبذلك يسىء هؤلاء لمجتمعهم..
وتبقى التساؤلات الابرز فى الأزمة الآن، هل من الممكن أن تتخلى الحكومة عن ثقافة "كله تمام" التى أدت بذلك الصرح الصناعى الضخم إلى هذا المصير، والبحث عن بدائل تمكن شركة الحديد والصلب من..