واستشهد سنة 19 للشهداء ( 303م )، القديس موريس قائد الفرقة الطيبية التي انتقلت من طيبة إلى مدينة أجونام ( أجونام
وأكد البابا تواضروس على أن العـنف لا يثمر سوى عــنفًا مماثلًا ومزيدًا من القــتل والدمــار، لذا ندعو كافة الأطراف إلى الاحتكام للعقل واللجوء إلى لغة الحوار والتفاوض، حقنًا للدماء
وُلِدَ هذا القديس سنة 328م في بلدة إريانزو من أعمال نزينـز. ولما بلغ سن الشباب أرسله والده إلى مدارس قيصرية الكبادوك ثم إلى الإسكندرية. ثم إلى أثينا. فتعلم المنطق والشعر والفصاحة
وُلِدَ القديس كودارتس بمدينة أثينا. وكان من أعظم علمائها وفلاسفتها فآمن بالسيد المسيح. فعينه الرب من ضمن السبعين رسولاً. ولما نال نعمة الروح القدس المعزى في يوم الخمسين
ومنذ حداثته كان يميل إلى الوحدة. لذلك كان يداوم على زيارة القديس باخوميوس أب الشركة. وبعد قليل ترَّهب عند القديس باخوميوس. وسار في طريق الفضيلة شوطاً بعيداً لمدة ثلاث عشرة سنة.
كان القديسان أونانيوس وأندراوس أخوه ابنين لأحد أكابر لدّة بفلسطين. فاتفقا منذ صباهما على عيشة الرهبنة
فجرت حادثة البصق على المسيحيين في القدس حالة من الغضب على إسرائيل، وذلك بعد ظهور مقطع فيديو يوضح عملية البصق على عدد من المسيحيين
وتُعيِّد الكنيسة بتذكار القديسة تكلا أولى الشهيدات، الشماسة، تلميذة بولس الرسول، مثال البتولية والطهارة، ونموذج الجهاد واحتمال الشدائد.
وأعلنت الخارجية الأردنية، توجيه مذكرة رسمية للسفارة الإسرائيلية في عمّان عبرت فيها عن احتجاجها على اقتحامات المتشددين والمستوطنين وأعضاء من الكنيست الإسرائيلي للمسجد الأقصى .
وقالت الكنيسة الأرثوذكسية في بيانها إننا، في هذا اليوبيل الذهبي، نستدعي من الذاكرة مع جموع المصريين كيف تكاتف أبناء هذه الأمة من جيش وشعب، وواجهوا الأعداء لتحقيق النصر والرفعة
ولد القديس يوليوس في أقفهص لذا أطلق عليه يوليوس الأقفهصي ( أى من أقفهص وهي قرية مازالت بنفس اسمها تابعة لمركز الفشن محافظة بنى سويف)
تنيَّح الأب المغبوط الأنبا أثناسيوس الثاني البطريرك الثامن والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية سنة 496 م. وقد كان هذا الأب وكيلاً على كنائس الإسكندرية..
وتُعيِّد الكنيسة بتذكار إصعاد القديس غريغوريوس الأرمني من الجب، وقد وُلِدَ هذا القديس من سلالة ملكية في أرمينيا، ومات والده مقتولاً..
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عشية عيد الصليب المجيد بكنيسة السيدة العذراء والقديس مار مرقس الرسول والآباء الرسل، بمنطقة العوايد بالإسكندرية
استشهد القديس بروفوريوس، وكان في أول حياته ممثلاً هزلياً وثنياً في عهد الملك الإمبراطور يوليانوس الجاحد، الذي في يوم مولده أقام حفلاً كبيراً لعظماء مملكته وأحضر