شن السيناتور الديمقراطي كريس ميرفي رئيس اللجنة الفرعية للعلاقات الخارجية وعضو لجنة المخصصات، هجوما شرسا على مصر، مطالبا إدارة بايدن بحجب 300 مليون دولار من المساعدات المقررة..
يمثل ذلك نهاية فترة الحداد في أنحاء بريطانيا، على الرغم من أن حداد الأسرة المالكة سيستمر لسبعة أيام أخرى.
أصدرت الإدارة الأمريكية قراراً بتعيين الدبلوماسية تينا كايدانو، ممثلة خاصة لها بشأن تسريع إجراءات إغلاق معتقل جوانتانامو ، وهي سفيرة سابقة لشؤون مكافحة الإرهاب ، خلال فترتي رئاسة باراك أوباما..
قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: إن خليفته جو بايدن، يستنزف احتياطي النفط الاستراتيجي للبلاد، في محاولة لخفض أسعار الوقود قدر الإمكان قبل انتخابات الخريف ..
كشف قناة سكاى نيوز الإخبارية أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أقر حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة 600 مليون دولار.
إضراب سكك الحديد هو التهديد الوحيد من بين التهديدات الاقتصادية الأخرى التي يمتلك بايدن بالفعل القدرة على إيقافها
رئيس الولايات المتحدة عمره 79 عاماً ورئيس النواب 82 عاماً وزعيم الغالبية في مجلس الشيوخ 71 عاماً. ومتوسط أعمار أعضاء مجلس الشيوخ منذ بداية 2021، هو 64.3 عاماً، وهم الأكبر في التاريخ الأمريكي..
المخاوف بشأن تعامله مع الاقتصاد لا تزال قائمة، خاصة بعد الارتقاع الحاد في التضخم نتيجة الزيادة الكبيرة في أسعار النفط،
كشفت صحيفة التايمز البريطانية، أن رئيسة الوزراء ليز تراس ستلتقي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن قبل جنازة الملكة إليزابيث الثانية.
قال الرئيس الأمريكي: السؤال بلا إجابة. من الصعب الإجابة عليه. من الواضح أن الأوكرانيين حققوا تقدما كبيرا لكنني أعتقد أنها (الحرب) ستكون طويلة ..
بدأت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، هذا العام الإفراج عن النفط من الاحتياطي البترولي الإستراتيجي بهدف خفض أسعار الوقود وكبح تضخم أسعار الطاقة.
ومن الذين أكدوا مشاركتهم في مراسم الجنازة، كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن وزوجته جيل، والرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، إضافة إلى الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير
أفاد مسئول رفيع في إدارة بايدن للصحفيين بأن الأمر ينص على تقديم دعم فدرالي للمجالات التي ستحدد الدور الريادي لقطاع التكنولوجيا الحيوية الأمريكي.
يرفض جو بايدن ضم دونالد ترامب إلى الوفد الأمريكي المتجه إلى المملكة المتحدة، لحضور جنازة الملكة الأسبوع المقبل
حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن من أن الوضع في شمال إثيوبيا يهدد السلام والأمن والاستقرار ليس في أديس أبابا فقط، وإنما في القرن الأفريقي.