إننا في دولة يتجاوز عدد سكانها 100 مليون نسمة وبصدد مواجهة فيروس متحور وقد أحدث حالة ارتباك دولي شاملة»؛ لذلك ينبغي التنبيه لأمور هامة أولها أننا لم نعد نملك رفاهية الوقت؛ لانتظار الفئات..