الموت فقدان للحياة سمّاه الله تعالى مصيبة بقوله: فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ ، وليس فوق المصيبة حزن ولا ألم؛ ومن ثم ينبغي للموت أن يكون مناسبة للعبرة والعظة والاستعداد للقاء الله أيضًا..
تتبقى ساعات معدودات.. ونتهيأ لاستقبال عام جديد. بالطبع ليست المشاعر بلون الفراولة ولا طعمها.. بل المشاعر مرة وفيها توجس وتربص.. خوف وجزع..