بدأ محمد شحرور في دراسة التنزيل الحكيم وهو في أيرلندا بعد حرب 1967، وذلك في عام 1970، وساعده المنطق الرياضي على هذه الدراسة.
محمد شحرور أعاد الفكر الإسلامي إلى كتاب الله باعتباره المحور الرئيسي للدين الإسلامي وشجع على دراسة النص القرآني بالتحليل واستخلاص الأحكام والدروس منه