جاءت أقوال الطفلة “حنين” الناجية في واقعة التخدير والخطف من قبل والدها هي وشقيقتها الصغرى داخل أسانسير بأحد العقارات بمدينة نصر وبمساعدة آخرين معه وأخذ إحداهما والسفر بها دون رغبتها خارج البلاد
عند عودة الكابتن وليد صلاح، لاعب كرة القدم السابق من عند والدته المريضة الساعة الثالثة صباحًا، بصحبة شقيقته الكبيرة وإبنتها متوجهين إلى محل إقامتهم بمنطقة عين شمس..
جاء رد الضابط الذي حاصر شقة والدة المحامى وبصحبة قوة من ثلاث رجال من المباحث لمدة أربع ساعات حتى تمكن مكتب المحامى من المعارضة في الحكم -جاء الرد- أكثر إثارة من الفعل نفسه.