كثير من المهاجرين قد يدفعون حياتهم ثمنا لتحقيق حلم اللجوء، حتى قبل أن تطأ أقدامهم تلك البلدان، ومن يصل منهم يمكن أن يصطدم بمجتمعات مغايرة لمجتمع النشأة من حيث العادات والتقاليد وحتى المناخ..
كنا نرجو ممن يتشدقون بالديمقراطية والقانون الإنساني الدولي من قادة الغرب لو قاموا بالتكفير عن خطايا أسلافهم المستعمرين الذين نهبوا خيرات الشرق وأذلوا أهله قروناً أن يتخلوا عن عقلية المستعمر..