ما أصاب تعليمنا من تردٍ في فترات سابقة قد يبدد دهشتنا من مستوى خريجينا الذين لم يكونوا مؤهلين لسوق العمل فحسب بل نشعر بالصدمة إذا ما رأينا خريجاً جامعياً يخطيء في قواعد الإملاء..
خريجو الكليات العسكرية والشرطية يجدون أعلى درجات الاهتمام والرعاية والتحفيز، حتى أنهم يبيتون مطمئنين على مستقبلهم الذي ما إن يتخرجوا حتى يلقوا وظيفة مضمونة..
ماذا لو استهلمنا جميعاً مؤسسات وأفراداً روح المؤسسة العسكرية والشرطية في حياتنا.. هل كنا سنرى مشكلات مزمنة تعكر صفونا؟!