مدعاة للفخر والاطمئنان معاً !
ما أصاب تعليمنا
من تردٍ في فترات سابقة قد يبدد دهشتنا من مستوى خريجينا الذين لم يكونوا مؤهلين لسوق
العمل فحسب بل قد نشعر بالصدمة إذا ما رأينا خريجاً جامعياً يخطئ في قواعد الإملاء
ولا يعرف حتى أسماء محافظات بلده، فما بالنا بالإلمام بأحدث نظريات العلم والمعرفة
والإحاطة بدقائق التكنولوجيا وأسرارها التي يجري كشف النقاب عنها يوماً بعد يوم في
الدول المتقدمة.
في ظل هذا المستوى لخريجينا وإلى حين وصول الإصلاح والتطوير الحقيقي لجامعاتنا ومعاهدنا وإلحاقهما بعصر المعرفة والتكنولوجيا والعلوم الحديثة وهو ما أقدمت عليه الدولة بالفعل ويحتاج إلى بعض الوقت ولحين تحقيق ذلك يصبح تخرج دفعات من الكليات العسكرية والشرطية جديدة سنوياً بمثابة بقعة ضوء كبيرة تتسع عاماً بعد الآخر وهي مدعاة للفخر والاطمئنان معاً ؛ فلا خوف على مصر ما دامت تنجب أمثال هؤلاء الرجال الذين يكتبون تاريخها بمدد متجدد من ذوي العزم من أبنائها المخلصين.
بمثل هؤلاء يسعد الرئيس السيسي وكل محب لهذا البلد.. فهؤلاء هم القادرون حقاً على ردع الإرهاب الذي ابتلينا به في عهد الإخوان، وإنفاذ القانون على المتجاوزين والمخالفين ، وهؤلاء هم القادرون على حماية حدودنا وحراسة استقرارنا وإشاعة الأمن في كل شبر من أرضنا.. حفظ الله مصر حفظ الله الوطن.
في ظل هذا المستوى لخريجينا وإلى حين وصول الإصلاح والتطوير الحقيقي لجامعاتنا ومعاهدنا وإلحاقهما بعصر المعرفة والتكنولوجيا والعلوم الحديثة وهو ما أقدمت عليه الدولة بالفعل ويحتاج إلى بعض الوقت ولحين تحقيق ذلك يصبح تخرج دفعات من الكليات العسكرية والشرطية جديدة سنوياً بمثابة بقعة ضوء كبيرة تتسع عاماً بعد الآخر وهي مدعاة للفخر والاطمئنان معاً ؛ فلا خوف على مصر ما دامت تنجب أمثال هؤلاء الرجال الذين يكتبون تاريخها بمدد متجدد من ذوي العزم من أبنائها المخلصين.
بمثل هؤلاء يسعد الرئيس السيسي وكل محب لهذا البلد.. فهؤلاء هم القادرون حقاً على ردع الإرهاب الذي ابتلينا به في عهد الإخوان، وإنفاذ القانون على المتجاوزين والمخالفين ، وهؤلاء هم القادرون على حماية حدودنا وحراسة استقرارنا وإشاعة الأمن في كل شبر من أرضنا.. حفظ الله مصر حفظ الله الوطن.