لم أكن أتخيل أن تكون العلاقة بين الإنسان وخالقه محكومة بأمر فرد من البشر، وفي جماعة صدَّرت نفسها للعالم في بدايتها على أنها جماعة دعوية دينية..
زايد المتطرفون على تعاليم الوهابية، وضربوا خيامهم في شتى البقاع؛ لينشروا الفزع والرعب، ويسقطون القتلى من كافة الجنسيات، دون اعتبار لمن يصلي إلى القبلة، ويردد الشهادتين..