مصر هي التى أسقطت التتار وحررت بيت المقدس، وحتى الآن ما زالت بصمتها واضحة فى نهضة العديد من الدول ولن يستطيع أحد أن ينكر ذلك، فالعامل المصرى هو الذى يرفع الأنقاض الآن ليبني ويعيد إعمار غزة..
يخطئ من يعتقد أو يظن أن شعب مصر يمكن أن يموت.. فهو عملاق دائمًا.. قد يتحمل أشد أنواع الأذى، ولكن هذا الأذى لا ينال منه أبدًا.. فبمجرد أن ينكشف عنه الغبار تجده عملاقًا كما هو..
مصر ومنطقتنا العربية لا تزال تدفع ثمناً باهظًا من جراء جرائم جماعة الإخوان، ناهيك عما نزفته من استقرارها وفرص أجيالها القادمة