يحدد مفتى الديار المصرية درجات القرابة فى العائلة الواحدة وهى قرابة ذى الرحم فى الميلاد والمحارم ، وذى الرحم غير المحرم ودرجات النسب ايضا عند المصاهرة
فى اوروبا والدول الغربية تنسب الفتاة إلى عائلة زوجها بعدالزواج وقد انتقلت هذه العادة الى بلادنا فأصبحت الزوجة تحمل اسم عائلة زوجها فما رأى الدين فى ذلك وهل يعيب المسلم أن يفعل ذلك؟