معظم المحللين في تركيا يقولون أن الناخبين منحوا الحكم مهلة لإصلاح الأوضاع الاقتصادية والمعيشية حينما صوتوا له في الانتخابات السابقة، وعندما لم يفعل قرروا معاقبته في الانتخابات المحلية التى جرت منذ أيام
كان هناك حرصا من قبل البشر على تنظيم تداول السلطة سلميا، وذلك بوضع حد أقصى من الزمن للبقاء في المناصب المختلفة، صغرت أو كبرت، وأيضاً بإقرار قواعد متفق عليها منظمة لتعيين الشاغرين الجدد لهذه المناصب..
أقر النظام في الإسلام العدالة الاجتماعية والتكافل والتضامن بين أفراد الشعب، فلماذا نبحث عن الخارج لكي يتدخلوا في شئوننا من أجل تنظيم حياتنا، ونحن عندنا مصدر التشريعات الربانية التي أنارت للعالم..
هي مشهد سياسي هزلي علي المسرح العالمي، يتابعه ليس فقط حكام العالم وملوكه، بل يتابعه بشغف الشعوب.. وبخاصة في منطقتنا التى أحرقها الديمقراطيون، أوباما وبايدن، بمؤامرة الربيع العربي.