الشرطة الإسرائيلية تلقت بلاغًا يفيد بتعرض إسرائيليين للدهس في شارع تكليت مردخاي بالقدس، وفرار المنفذين سيرًا على الأقدام، وأنه عُثر بعد ذلك على سلاح كارلو في المكان، وبوشرت عمليات تفتيش المنطقة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان صادر عنها اليوم الاثنين، عن ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 34 ألفا و151 شهيدا، و77 ألفا و84 مصابا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، في تقرير لها اليوم الإثنين: أن العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم في الضفة الغربية، أدت إلى هدم نحو نصف المنازل أو تعرضها لأضرار كبيرة.
قال: بعد التقارير حول فرض عقوبات على الوحدة، فإن الجيش الإسرائيلي يؤكد إنه لا علم له بهذا الأمر.. وإذا تم اتخاذ قرار بهذا الشأن فستتم مراجعته.
تواصل دولة الاحتلال حربا دامية في قطاع غزة رغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي يقضي بوقف إطلاق النار، ورغم مثولها للمرة الأولى أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب إبادة جماعية.
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال: إن الشخص هو جندي احتياط كان في إجازة وأصيب نتيجة انفجار عبوة ناسفة كانت مثبتة على علم فلسطين قرب المغير شرق رام الله
كتيبة نيتساح يهودا من أشهر كتائب جيش الاحتلال كونها شهدت عدة تقلبات في تاريخها، منذ تأسست سنة 1961، بهدف تشجيع اليهود المتدينين الحريديم
وانتشرت قوات الاحتلال الإسرائيلية والمستوطنون، في موقع عملية التفجير قرب بلدة المغير شرق رام الله.
شدد الموقع على أن تلك النتيجة أو هذه العقوبات الأمريكية المحتملة تعد نتيجة للإهمال والقمع وتفضيل الاعتبارات السياسية الداخلية على المصالح الوطنية الإسرائيلية.
من المتوقع أن يعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال أيام، عن عقوبات على كتيبة نيتساح يهودا
عمليات المقاومة الفلسطينية ضد جيش الاحتلال في الضفة الغربية خلال 5 أيام
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمستوطن إسرائيلي حاول إزالة علم فلسطين كان على جانب الطريق، وبشكل مفاجأ انفجرت به عبوة ناسفة في منطقة مستوطنة كوخاف هشاحر
تعرضت قوات الجيش الإسرائيلي لإطلاق النار عند دخولها إلى بيت عينون شمال شرق الخليل.
ذكر موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي، أن الولايات المتحدة قد تفرض عقوبات على وحدة تابعة للجيش الإسرائيلي بسبب انتهاكات في الضفة الغربية.
قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سلامة معروف إن منع إدخال غاز الطهي والوقود إلى القطاع ينذر بتفاقم الأزمة الإنسانية.