أين دعاة الحقوق والحريات مما يجري ولماذا لا ينتفضون إذا ما جرى استفزاز مشاعر المسلمين والتعدى على مقدساتهم سواء ب حرق المصحف كما حدث في أوروبا أو باقتحام الأقصى الشريف من جانب الاحتلال الإسرائيلي؟
لا يوجد رئيس عربي مسلم رد على تصريحات ماكرون بإستثناء الرئيس المصري، الذي إستنكر ربط الإرهاب بالإسلام، وطالب بمرعاة مشاعر المسلمين، وتلك هي حدود الرؤساء عندما ينتقدون..