غراب البين: المقاول الهارب محمد على هيخربها واحنا اللى هنرقص على تلالها
امبارح فى وسط البلد وأمام المقهى اللى بيقولوا عليه بتاع المثقفين من الكتاب والصحفيين كنت واقف على الشجره لا بيا ولا عليا والدنيا ليل ومش عايز انعق ولا افتح بُقى علشان الكام واحد اللى قاعدين بيشيشوا ومبسوطين ما يتشائموش منى والليله تبوظ لكنى سمعت البنت المرووشه اللى بتيجى كل يوم وهى بتقول لزميلها أبو