وما يدعو للسخرية، أن الأمر تحول في ظل صمت الدولة إلى سبوبة مربحة جنت منها تلك الكيانات الوهمية ملايين الجنيهات، وتحول اللقب الوقور الذى يفنى الشخص سنوات من أجل الحصول عليه إلى سلعة رخيصة فى متناول الجميع..
أكدت التحقيقات أن المتهمين يقومون بإنشاء كيانات وهمية وتزوير بروتوكولات تعاون مع جامعات أجنبية ومصرية على خلاف الحقيقة لتسهيل النصب على المواطنين..