يخطيء من يظن أن ظاهرة الرق والعبودية قد اندثرت، بل انتقل مفهوم الرق من ممارسة الملكية علي الشخص الي استغلاله بكل ما يمثله الاستغلال من صور واشكال جديدة لجريمة الاتجار بالبشر
بالأرقام، يعيش ما يقدر بنحو 50 مليون شخص في براثن الرق الحديث، بما في ذلك 28 مليون في العمل الجبري و22 مليون في إطار الزواج القسري..
ذكر تقرير جديد أن 29 مليون امرأة وفتاة وقعن ضحايا للعبودية الحديثة، وجرى استغلالهن من خلال ممارسات تشمل العمل القسري والزواج القسري وعبودية الديون والخدمة العبودية المنزلية.