زعم أن مطلب إسرائيل الوحيد هو تطبيق قرار الأمم المتحدة 1701، ومستعدون لاستئناف الاجتماعات الثلاثية في الناقورة وليس لدينا مشكلة مع أي حل يتعلق بالسلام .
ادعى جيش الاحتلال في بيان إن الأهداف ضُربت من الجو ومن الأرض، وشملت منشآت تخزين أسلحة ومنشآت عسكرية مخصصة للأنشطة الهجومية لحزب الله ومراكز قيادة وسيطرة عملياتية
ذكرت وسائل إعلام لبنانية أن مدفعية الاحتلال استهدفت بالقذائف الفسفورية والأسلحة الرشاشة بلدات حولا ومركبا ورب ثلاثين والوزاني، وسط تحليق للطيران الحربي والاستطلاعي في الأجواء.
كانت نائبة الرئيس الأمريكي كاميلا هاريس، قالت مساء أمس الأحد، إن الكثير من الأبرياء الفلسطينيين استشهدوا، لافتة إلى أن ما نراه يوميا في غزة مدمرا.
من ناحية أخرى تظاهر المئات من الإسرائيليين، اليوم الجمعة، أمام السفارة الأمريكية في تل أبيب للمطالبة بعودة المحتجزين في قطاع غزة.
قال رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله اللبناني هاشم صفي الدين، إن الغارات في الجنوب اللبناني لن تمر دون رد على الإطلاق، مؤكدا أن المقاومة القوية المقتدرة حاضرة في كل الجبهات.
وتشهد المناطق الحدودية في جنوب لبنان توترا أمنيا وتبادلا لإطلاق النار وقصفا بالصواريخ بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله منذ إطلاق حماس عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023
قالت وسائل إعلامية إسرائيلية، إن منطاد التجسس المتطور سكاي ديو ، الذي يبلغ طوله 117 متراً، ويزن عدة آلاف كيلوغرامات، دخل إلى الخدمة، اليوم الأحد.
أكدت أن استمرار استهداف النازحين وهذه الكثافة السكانية بالقصف والتدمير هي محاولة لإجبارهم على التدافع الجماعي باتجاه الحدود.
كانت قد تحدثت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن تزايد الإحباط لدى عشرات الآلاف من الإسرائيليين، الذين تم نقلهم من الحدود اللبنانية الاسرائيلية.
في وقت سابق من اليوم الأربعاء، ترأس وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين جولة مع سفراء أجانب على الحدود الشمالية لإسرائيل، مهددا الأمين العام لـ حزب الله اللبناني بأنه سيكون التالي في الدور
كانت قد شنت الطائرات الحربية والمسيرات الإسرائيلية اليوم الأربعاء، سلسلة غارات جوية على عدد من البلدات في جنوب لبنان.
أضاف البيان: قصفت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي منذ فترة قصيرة عددًا من أهداف حزب الله، بما في ذلك المجمعات العسكرية ومواقع الإطلاق والبنية التحتية.
أعلن حزب الله اللبناني، استهداف 3 مواقع للجيش الإسرائيلي وتجمعات لجنوده، في القطاعين الشرقي والغربي من جنوب لبنان.
تزامنت هذه الهجمات مع دوي صفارات الإنذار في المستوطنات الشمالية الإسرائيلية، وأعقبها قصف إسرائيلي لأطراف بلدات القطاع الغربي وصولا إلى القطاع الشرقي.