أردوغان يمارس سياسة أبعد ما تكون عن الوعي والاحترام والفهم، لمقتضيات العلاقات الدولية والقوانين والأعراف الدبلوماسية بين الدول ذات السيادة بمفهوم الدولة الوطنية.
نحن أمام جيش خلافة محدد الملامح ومصادر التمويل والتسليح والتدريب والدعم اللوجيستى والقيادة والفكر والمشروع والإيديولوجية وسيستمر في التمدد والحركة حتى يتم بناء مشروع مضاد.