أعلنت المحكمة الدستورية في مالي، الكولونيل عاصمي جويتا رئيسا انتقاليا للبلاد، بعد أيام من استيلائه على السلطة وعزل الرئيس ورئيس وزراء الحكومة المؤقتة وإجبارهما على الاستقالة.
ورسالة الأوروبيين لأنقرة ستكون حاسمة لناحية مصير العقوبات ضد بيلاروس، والجاهزة منذ أسابيع عدة.