عبد المجيد تبون يعود إلى الجزائر بعد رحلة علاج في ألمانيا
أعلنت الرئاسة الجزائرية مساء اليوم الجمعة أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عاد إلى الجزائر بعد رحلة علاجية في ألمانيا.
وكان تبون قد نُقل إلى ألمانيا في شهر يناير المنصرم للعلاج.
وأمس الخميس، وجه الرئيس الجزائري الشكر إلى نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير على مستوى الرعاية الصحية التي تلقاها في بلاده.
يشار إلى أن عبد المجيد تبون يتواجد في ألمانيا منذ شهر للعلاج بعدما أجريت له عملية جراحية "تكللت بالنجاح" في قدمه.
يذكر أن الرئيس الجزائري قد مكث في العاصمة الألمانية برلين شهرين للعلاج من إصابته بفيروس كورونا قبل أن يعود للبلاد نهاية ديسمبر الماضي.
وكان تبون البالغ من العمر 75 عاماً تلقّى العلاج لمدة شهرين في ألمانيا بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، قبل أن يعود إلى برلين في العاشر من يناير إثر "مضاعفات" في قدمه اليمنى مرتبطة بالإصابة بكوفيد-19.
وذكرت مصادر مطلعة أنه على غرار عودة الرئيس الجزائري نهاية ديسمبر الماضي من ألمانيا، تنتظره ملفات هامة تتعلق بمواصلة الإصلاحات السياسية التي تعهد بها، وعلى رأسها التحضير لإجراء انتخابات محلية وتشريعية لاستكمال بناء شرعية مؤسسات الدولة، ومنح الشعب حرية اختيار ممثليه، بعد الموافقة على القانون الجديد للانتخابات واستدعاء الهيئة الناخبة.
ويرجح أن يجري تبون تعديلا حكوميا لضخ دماء جديدة في الجهاز التنفيذي تماشيا مع التحديات الداخلية والخارجية.
وكان تبون قد نُقل إلى ألمانيا في شهر يناير المنصرم للعلاج.
وأمس الخميس، وجه الرئيس الجزائري الشكر إلى نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير على مستوى الرعاية الصحية التي تلقاها في بلاده.
يشار إلى أن عبد المجيد تبون يتواجد في ألمانيا منذ شهر للعلاج بعدما أجريت له عملية جراحية "تكللت بالنجاح" في قدمه.
يذكر أن الرئيس الجزائري قد مكث في العاصمة الألمانية برلين شهرين للعلاج من إصابته بفيروس كورونا قبل أن يعود للبلاد نهاية ديسمبر الماضي.
وكان تبون البالغ من العمر 75 عاماً تلقّى العلاج لمدة شهرين في ألمانيا بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، قبل أن يعود إلى برلين في العاشر من يناير إثر "مضاعفات" في قدمه اليمنى مرتبطة بالإصابة بكوفيد-19.
وذكرت مصادر مطلعة أنه على غرار عودة الرئيس الجزائري نهاية ديسمبر الماضي من ألمانيا، تنتظره ملفات هامة تتعلق بمواصلة الإصلاحات السياسية التي تعهد بها، وعلى رأسها التحضير لإجراء انتخابات محلية وتشريعية لاستكمال بناء شرعية مؤسسات الدولة، ومنح الشعب حرية اختيار ممثليه، بعد الموافقة على القانون الجديد للانتخابات واستدعاء الهيئة الناخبة.
ويرجح أن يجري تبون تعديلا حكوميا لضخ دماء جديدة في الجهاز التنفيذي تماشيا مع التحديات الداخلية والخارجية.
