لسه الصحافة ممكنة، "فيتو" 13 سنة في بلاط صاحبة الجلالة، 2013 عام التحولات الكبرى في المشهد السياسي.. فضحت خطة الأكواد السرية لتفجير جبهة الإنقاذ.. وخطة تنظيم حرق مصر
منذ اعتلى الإخوان سدة الحكم فى عام 2012 أدركت فيتو أن مصر مقبلة على عصر بائس قد يقضى على الأخضر واليابس وينهى أحلام الصغار فى وطن مستقر، ولهذا السبب حملت على عاتقها فضح مخططات الجماعة للسيطرة على الحكم والوصاية على الشعب.. ونرصد فى السطور التالية جانبًا من انفرادات فيتو خلال هذا العام التى تكشف سرطان الإخوان وكيف سعت الجماعة بكل ما أوتيت من قوة إلى زعزعة استقرار البلاد والسعى إلى القفز على الحكم من جديد.
عملية السحاب الداكن.. حكاية انفراد
عابر للقارات
فى عددها 52 الصادر بتاريخ 22 يناير2013 انفرد رئيس التحرير الزميل عصام كامل بتفاصيل سرية عن عملية الهجوم على مقر الإخوان فى المقطم الذى وقعت أحداثه فى 5 ديسمبر 2012 ونشر تقريرًا مفصلًا حمل عنوان “عملية السحاب الداكن.. أجهزة تنصت إيرانية وراء الهجوم على مقر الإخوان بالمقطم” وتناول التقرير القصة الكاملة للعثور على أجهزة إيرانية متطورة تستخدم فى التنصت وتسجيل المكالمات داخل مكتب إرشاد الإخوان بالمقطم وأن الهجوم على المقر كان يستهدف بالأساس هذه الأجهزة التى استخدمتها الجماعة للتجسس على المصريين.
وكشف رئيس التحرير حينها بعد التواصل مع مصادر معلومات موثوق بها، عادت بها إلى بدايات ثورة الخامس والعشرين من يناير، عندما قررت الجماعة اتخاذ هذا المقر لنشاطها الرئيسى وما تلى ذلك من تقدم صاحب العقار بعد بيعه للجماعة بشكوى لحى المقطم، ليثبت فيها أن الجماعة قررت بناء دور مخالف.
كان صاحب العقار الأصلى يريد أن يخلى مسئوليته عن بناء دور مخالف فوق العقار، ولم يخف تساؤله فى ذلك الوقت من إصرار الجماعة على بناء دور مخالف، فى حين أنهم أصبحوا هم السلطة فى البلاد ولا يستطيع حى أو محافظة الامتناع عن الموافقة ببناء الدور.
وأكدت المعلومات التى حصل عليها رئيس التحرير أن قيادات أمنية إيرانية زارت مصر تحت مسميات مختلفة فى تلك الفترة، والتقت قيادات بالجماعة أبدت رغبتها فى امتلاك أجهزة تنصت لحماية النظام الجديد من فلول النظام السابق خاصة أن الأجهزة الأمنية المصرية كلها خارج سيطرة الجماعة وتلاقت الرغبة الإخوانية مع الخبرات الإيرانية فكان الاتفاق على بناء دور فوق مقر الجماعة بمواصفات خاصة ليكون موقعًا لأجهزة حديثة على غرار ما تم زرعه لحزب الله فى لبنان وقد أثبت نجاحًا باهرًا.
وبالفعل تم تركيب الأجهزة وهى ذاتها الأجهزة التى دفعت عددًا من القيادات إلى التصريح أمام وسائل الإعلام بأن لديهم تسجيلات تثبت تورط عدد من قيادات العسكر فى العمل ضد الجماعة، بل تمادت تلك القيادات بالقول الصريح إن هناك تسجيلات فيما عرف ساعتها بجهاز مخابرات الجماعة الذى تم بناؤه عقب سقوط نظام مبارك.
وتحددت ساعة الصفر للهجوم على المقر الرئيسى للجماعة بالمقطم، ولتنفيذ المخطط تم تسريب معلومات لقيادات من الجماعة مفادها أن هجومًا مسلحًا بأسلحة خاصة ستقوم به جماعات من البلطجية مدعومة من قيادات بالمعارضة يهدف لحرق المقر الرئيسي.
على الفور طلب خيرت الشاطر من وزير الداخلية حماية المقر، مؤكدًا له أن الجماعة لديها معلومات من أجهزة سيادية حول هجوم وشيك على مقر الجماعة وكان المقصود من تسريب المعلومات إشاعة الخوف فى نفوس قيادات الجماعة لإخلاء الموقع تمامًا وهو ما حدث بالفعل.
حذرت الأجهزة الأمنية سكان العقارات المجاورة من هجوم وشيك قبل الواقعة بيوم كامل، وتم فصل الكهرباء عن أعمدة الإنارة بالشارع وتم الهجوم بشكل منظم يبدو فى تنفيذه حالة من حالات العشوائية، وكان بين المهاجمين متخصصون فى الاتصالات دخلوا مع المهاجمين غير أنهم كانوا يعرفون وجهتهم بشكل دقيق، وصلوا إلى الطابق المخالف، وهو الطابق الذى عرف بين أوساط الجماعة بأنه محظور على الجميع الصعود إليه.
تم الاستيلاء على أجهزة التنصت والهاردات المستخدمة فى تسجيل المكالمات وتخريب الشبكة تمامًا، بعدها مباشرة انتهى الهجوم.. المرشد من جانبه قال إن عملية الهجوم مقصود منها العبث والتخريب، وليس البحث عن أوراق ولم يخف المرشد اتهامه ومعه عدد من قيادات الجماعة لوزير الداخلية، ومسئوليته عن الهجوم الذى تم بليل وانتهت عملية السحاب الداكن بتفكيك شبكة التنصت، ومنذ هذا اليوم لم نسمع من قيادات الجماعة شيئًا عن تسجيلات أو معلومات لديهم عن خصومهم.
لم ينته الأمر عند هذا الحد خاصة أن الجماعة أدركت أنها أكلت الطعم وأن قيادات أمنية غررت بقادتهم وكانت ضليعة فى الهجوم على المقر، الأمر الذى حدا بالجماعة إلى محاولة التواصل مجددًا مع قيادات مخابراتية إيرانية؛ للبحث عن وسائل لإخضاع الأجهزة المصرية للجماعة، مع محاولة تصعيد أحد القيادات الأمنية، ليكون بديلًا جاهزًا بعد الانتخابات البرلمانية القادمة، وليشغل منصبًا وزاريًا مهمًا تبدأ معه أخونة الأجهزة المستعصية.
وفى يونيو 2015 أى بعد أكثر من 3 سنوات صدر بيان لوزارة الداخلية، أكدت فيه انفراد فيتو وكشفت فيه سعى تنظيم الإخوان بجمع معلومات استخباراتية عن أجهزة الدولة وإرسالها إلى الخارج، وبث أخبار كاذبة تضر بمصالح البلاد، وتكليف التنظيم الخاص، عام 2012، لبعض عناصره باختراق صفحات ومواقع رسمية لعدد من الوزارات وصفحات ضباط الشرطة والجيش؛ لزعزعة الثقة فى أجهزة الدولة الرسمية.
فرق اغتيالات الكبار
وفى عدد فيتو رقم 55 الصادر بتاريخ 12 فبراير انفردت فيتو بكواليس تشكيل فرق اغتيالات الكبار التى شكلتها جماعة الإخوان المسلمين للتخلص من المعارضة.
ووفقًا للمعلومات التى حصلت عليها، فإن الفرقة تشكل مجموعة من 4 جنسيات، وهم عبارة عن 75 شخصًا تلقوا تدريبات بين اليمن وقطر وخان يونس ومصر، تضم الفرقة بين أعضائها كتائب القسام والزندانى و95 والردع.
خطة الأكواد السرية لتفجير جبهة الإنقاذ
وفى العدد 56 الصادر فى 19 فبراير كشفت فيتو تفاصيل مثيرة عن خطة الإخوان لتفجير جبهة الإنقاذ تحت عنوان “خطة الأكواد السرية.. الشاطر والكتاتنى يجتمعان برئيس الأمن الوطنى لتفجير جبهة الإنقاذ”، كما نشرت تقريرًا آخر عن “مليار جنيه من الشباب والرياضة لـ أخونة الدولة”
وكشف تقرير فيتو تفاصيل اجتماع خيرت الشاطر ومحمد سعد الكتاتنى باللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية واللواء خالد ثروت رئيس جهاز الأمن الوطني، وهو الاجتماع الذى طلب فيه الشاطر من ثروت بالإفراج عن الملفات السوداء الخاصة بقادة جبهة الإنقاذ وعلى رأسهم حمدين صباحى والدكتور محمد البرادعى على أن يتم تسريب هذه الملفات بطريقة تبدو أنها غير مقصودة.
التوحيد.. تنظيم حرق مصر
فى 26 فبراير صدر العدد 57 من فيتو وكشفت جريدة “فيتو” أسرارا خطيرة عن تنظيم “التوحيد” وعودة الخلايا النائمة والنشطة لهذا التنظيم، فى محافظات الصعيد والدلتا.
وتوضح تفاصيل دقيقة عن خريطة ذلك التنظيم والمعلومات، التى تنذر بتحول مصر إلى أفغانستان جديدة، تحت حكم طالبان.
وتؤكد المعلومات التى حصلت عليها “فيتو” على وجود هذه المجموعات، التى تؤمن بالعنف، والتى بدأت بالانتشار فى عمق المدن والقرى وفقًا لخريطة.
وترصد “فيتو” تاريخ تلك الحركة ومبادئها وأهدافها والتى على رأسها الجهاد ضد الرئيس مرسي، لأنها تراه يهادن الشرك والمشركين ويترك العلمانيين والمسيحيين، وخلاياهم.
صفقة ترويض الجنرالات.. تفاصيل الصدام بين المؤسسة العسكرية ومرسى والإخوان
فى العدد 58 الصادر بتاريخ 5 مارس واصلت فيتو فضح مخططات الإخوان وكشفت تفاصيل الصدام بين المؤسسة العسكرية والرئيس محمد مرسى وجماعته، والذى حدث بعد قرار إغلاق الأنفاق بين “غزة” و”سيناء” بدون علم الرئيس.
وكشفنا عن تفاصيل استدعاء الرئيس مرسى لرئيس أركان القوات المسلحة الفريق صدقى صبحي، والذى رفض كتابة التقرير نيابة عن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وانفردنا تفاصيل لقاء “السيسي” والرئيس ورفض وزير الدفاع مقابلة خيرت الشاطر نائب المرشد، وهى التفاصيل التى تم الإعلان عنها بعد ذلك، ليس ذلك فحسب لكن تم تناولها فى أحد أجزاء مسلسل الاختيار.
فى العدد 60 الصادر فى 19 مارس كشف تفاصيل خلاف السيسى مع الإخوان تحت عنوان “تصنيع 5 آلاف بدلة عسكرية فى مصانع أبوحذيفة بالعاشر من رمضان”.
وكشفنا خطة جماعة الإخوان الجديدة، بعدما فشلت فى أخونة الجيش، وتقوم خطة الجماعة على تشويه “السيسي” وبث شائعات مغرضة ضده.
وانفردنا بكشف محاولات الإخوان لاختراق الجيش، واتفاق مشعل والإخوان على تأديب الجنرالات من خلال تكرار سيناريو الجيش السورى الحر فى مصر، وصناعة 5 آلاف زى عسكرى بمصانع الإخوانى أبو حذيفة بالعاشر من رمضان، تساندهم جماعة “الأمر بالمعروف” فى تطبيق الحدود لإثارة حرب أهلية.
عملية الأجنحة الحديدية
وفى العدد 62 الصادر فى 2 أبريل كشفت فيتو عن التفاصيل الكاملة لتصاعد الصراع بين الإخوان والقوات المسلحة
وانفردنا بتفاصيل عملية “الأجنحة الحديدية” التى نفذها الإخوان للتجسس على قيادات المجلس العسكرى ورموز المعارضة، من خلال الاستعانة بأجهزة تنصت أمريكية لرصد تحركات وزير الدفاع ورئيس الأركان وقيادات أمنية بارزة فى جهاز المخابرات والأمن القومي، بالإضافة إلى قيادات جبهة الإنقاذ، ولم تكن “الأجنحة الحديدية” مجرد حادث عابر حدث مؤخرًا بعد تولى الدكتور محمد مرسى رئاسة البلاد، بل هى أمر مخطط له ومنظم على مستوى مخابراتى عال المستوى، يهدف لرصد كل معارضى الإخوان.
وكشفنا أن الإخوان يتجسسون على مصر من القصر الرئاسي، عن طريق شبكة تجسس أمريكية تتسع لتسجيل مكالمات كل المصريين، ويشرف عليها مهندسون يابانيون، وتبلغ تكلفتها 90 مليون دولار تم دفعها من نفقات الرئاسة، وكشفت الصحيفة أيضًا أن الجماعة تعتزم اختراق شبكات الجيش.
وثيقة خطيرة
فى العدد 65 الصادر فى 23 أبريل انفردت فيتو بتفاصيل وثيقة خطيرة للغاية ونشرت تحت عنوان “وثيقة خطيرة.. قطر تشترى معلومات الأمن القومي.. مذكرة سرية تطلب بيانات عن الجيش وقناة السويس والبنك المركزي”
مصادر خاصة أكدت لفيتو أن المطالبات القطرية موجودة الآن على مكاتب مسئولى جهات سيادية عليا، من أجل بحثها قبل الرد على إدارة الشيخ حمد بن خليفة.
“فيتو” استطاعت الحصول على المذكرة السرية الخاصة بالمطالب القطرية، والتى تكشف حقيقة اتفاقات وشروط ما تحت الترابيزة، قبل موافقة الشيخ حمد على الاكتتاب فى السندات الدولارية للحكومة المصرية.
قطر لم تكتف بطلب المعلومات التى جاءت فى 13 ورقة كاملة، بل احتفظت لنفسها بالحق فى طلب المزيد من المعلومات الإضافية إذا رأت ذلك فى أى وقت، وفقا لما جاء فى المذكرة السرية التى أعدتها وزارة المالية، ووزعتها على الهيئات المعنية للإجابة على ما جاء فيها من أسئلة طلبها فريق المحامين الدوليين ممثلا للجانب القطري.
الشروط القطرية لشراء السندات المصرية شملت الحصول على معلومات غاية فى الخطورة فى مختلف المجالات، لكن المصيبة الأكبر التى أذلت مصر على يد جماعة الإخوان، هى طلب قطر موافاتها بمعلومات عسكرية سرية وتمس الأمن القومى المصري، فضلا عن المعلومات الخاصة بالتعاون فى مجال التسليح فكان سؤالها الصادم عن حجم القوات المسلحة المصرية، والمعاهدات الدفاعية المشتركة التى وقعتها مصر مع دول أخرى فى سبيل الحفاظ على أمنها.
آخر يونيو
فى 18 يونيو صدر العدد 73 من فيتو والذى تصدر صفحته الأولى عنوان “ثورة الخلاص.. تمرد وجيل الكبار” آخر يونيو نهاية حكم الإخوان.. مرسى يبحث عن زيارة خارجية هربا من الثورة.. خطة تحركات الألتراس وخطط الثوار والإخوان بالمحافظات”
وانفردنا فى هذا العدد بالسيناريو الكامل للثورة والإطاحة بحكم مرسى قبل بدايتها.
ونشرنا خطة ألتراس أهلاوى استعدادًا لتظاهرات 30 يونيو التى أطلق عليها البعض اسم «ثورة الخلاص» فى إشارة إلى التخلص من حكم الرئيس محمد مرسى وجماعة الإخوان.
ووضعت جروبات الألتراس خطة يتجمع من خلالها الأعضاء حسب المناطق جغرافيًا فبعض السكاشن قررت التجمع فى ميدان المطرية قبل الاتجاه صوب قصر الاتحادية، كما تجمع البعض الآخر فى منطقة السيدة زينب قبل التوجه لميدان التحرير، فيما تجمع بعض الأعضاء فى شارع محمد محمود ومنهم من يتجمع عند مسجد مصطفى محمود للتحرك بمسيرة إلى ميدان التحرير.
وثيقة العار
وفى العدد 93 الصادر فى 19 نوفمبر انفرد رئيس التحرير بنشر وثيقة إخوانية خطيرة للغاية فضحت الجماعة ومبادئها المزعومة وحمل الانفراد عنوان “وثيقة العار.. دراسة فقهية إخوانية تبرر انسحاب شباب الجماعة من محمد محمود.. العلمانيون ملحدون والليبراليون أهل انحلال واليساريون أنصار الطاغوت”
وكشفت الوثيقة أن مرشد الإخوان كلف فريقًا من الجماعة بإعداد دراسة فقهية تبرر انسحاب الجماعة من محمد محمود، فأوكل الأمر إلى أهله حيث عكف ثلاثة من كبارهم على إعداد الدراسة تحت عنوان “إنا فتحنا لك فتحًا مبينًا.. عاطفة ومصارحة وتأصيل شرعي”.
وقد جاء نص الوثيقة مذهلًا، مدهشًا، مزعجًا فى معظمه، حيث ابتنى تصوراته على كفر العلمانيين، والليبراليين، واليساريين، وكل من هو ليس عضوًا بجماعة الإخوان، وبالتالى فإن الانسحاب من خلف ظهر الثوار إنما هو انسحاب من خلف ظهر كفار لا يستحقون الدعم.
مؤامرة المنيل
فى رقم 96 الصادر فى 10 ديسمبر انفردنا بنشر أخطر فيديو مسرب من قلب الإخوان تحت عنوان “مؤامرة المنيل.. تفاصيل خطة غزو مصر وتمكين الجماعة من الحكم.. تنصيب مرسى رئيسًا للحرية والعدالة قبل إنشاء الحزب.. المرشد “سيبكم من الجهاد وركزوا فى نشر دعوة البنا”، وكشفنا فيه خطة الإخوان الكاملة للسيطرة على حكم مصر، وكيف كانت تدار الأمور داخل الجماعة.
--------
طارق مغربي
أحد فرسان فيتو البارزين. أسهم فى تدشين التجربة منذ اليوم الأول. كان لإسهاماته الإخراجية -ولا تزال- التأثير اللافت فى صفحات “فيتو”، ما جعله جديرًا بإحدى جوائز نقابة الصحفيين فى فن الإخراج الصحفي. يحظى “مغربي” بمحبة الجميع؛ بسبب روحه الطيبة وإنسانيته المتدفقة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هــــــــــــنا
تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــــنا
تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا