«الشعب ضد الإرهاب»..«تمرد» تحشد المواطنين لمليونية الغد..«الإنقاذ» تكرم أبطال «أكتوبر».. «التيار الشعبي»: وقفات احتجاجية للمصريين أمام السفارات الأمري
أعلنت حملة تمرد وعدد من القوى السياسية، عن مشاركتها في فعاليات غد الجمعة بمليونية "الشعب ضد الإرهاب"، والتي دعت لها في ذكرى الاحتفال بالعاشر من رمضان، بهدف الحفاظ على مكتسبات 30 يونيو واستكمال ثورة 25 يناير.
في البداية، أكد حسن شاهين المتحدث الإعلامي لحملة تمرد أن الشعب المصري يواجه جماعة إرهابية مسلحة تحاول الاعتداء على الشعب والجيش والشرطة المصرية.
وطالب شاهين خلال كلمته بالمؤتمر الصحفى المنعقد بنقابة الصحفيين القوات المسلحة بالتصدى بكل حزم وقوة للجماعات الإرهابية، مشيرا إلى أنه لا يجوز إلقاء الأطفال من على أسطح العمارات وتحطيم السيارات وإطلاق النيران على المواطنين دون محاسبة المسئولين عن هذا الإرهاب.
وأوضح أن تمرد حاولت دعوة شباب الإخوان أكثر من مرة للرجوع إلى نسيج الشعب المصرى والابتعاد عن قوى التطرف ولكنهم لم يستجيبوا.
وأكد أن استمرار الحشود والتظاهر تعود على المواطن المصرى بالإرهاق ولكن لابد من ذلك لمواجهة جماعة الإرهاب والوقوف إلى جانب القوات المسلحة المصرية في حربها ضد الإرهاب، كما أن الحشد في الشارع يحافظ على مكتسبات الثورة المصرية، وهو الطريق الوحيد لاستكمال الثورة.
وقال:"إننا برغم تحفظنا على مواد كثيرة في الإعلان الدستورى إلا أننا نرى أنها مرحلة انتقالية، ويجب أن تمر بأسرع وقت لأن تعطيلها يأتى في مصلحة جماعة الإخوان".
ودعا شاهين الشعب المصرى للاحتشاد غدا الجمعة في ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية للحفاظ على الشرعية الثورية.
بينما ذكر، هيثم الشواف، ممثل جبهة 30 يونيو خلال كلمته بالمؤتمر أنه على الشعب التمسك بحقوقه وحقوق من ثار معه، وأنه على الشعب المصرى الحفاظ على مكتسبات المرحلة الانتقالية، والاستمرار في الشارع للحفاظ على ثورته والوقوف ضد الإرهاب، ويجب أن تكون هناك شراكة حقيقية للتأكيد على مكتسبات 30 يونيو.
ودعا الشواف إلى الاحتشاد غدا الجمعة أمام قصر الاتحادية وميدان التحرير لحماية الثورة، والوقوف أمام محاولات القضاء على الدولة.
أما منى عامر منسق العلاقات الخارجية بالتيار الشعبى، فقالت أنه في إطار الدعوة للتظاهر واستمرار الاحتشاد السلمى في جمعة "الشعب ضد الإرهاب" غدًا فإن المصريين يدعون لوقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية في عدد من الدول هي "فرنسا، إنجلترا، ألمانيا، المجر، كندا، تونس، لبنان".
وأضافت أن ذلك يأتي للتأكيد على أن ما حدث في 30 يونيو ثورة شعبية انحاز فيها الجيش لنداء الملايين من الشعب المصرى، وأن موقف الولايات المتحدة وحلفائها من تبنى جماعات عنف قد يتسبب في آثار سلبية في التعامل السياسي مع تلك الدول، وأن مصر لن تعود لما قبل 30 يونيو مهما كانت التهديدات والتحديات وعلى الجميع احترام إرادة المصريين.
وأشارت إلى أنه سيتم التنسيق مع المصريين بأمريكا لتنظيم وقفات احتجاجية أمام عدد من المؤسسات والهيئات الأمريكية للتأكيد على نفس المطالب.
جاء ذلك خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفى الذي تعقده حملة "تمرد" بنقابة الصحفيين للإعلان عن خطة تحرك في مليونية "الشعب ضد الإرهاب".
و أكد المخرج خالد يوسف، أن الشعب المصرى ذكى ويعرف توجهاته مهما حاولت النخبة أو غيرها حشده في جانب ضد الآخر، موضحًا أن الشعب المصرى لا ينتظر المبادرة من أحد.
وأشار "يوسف"، إلى أن الشعب سينزل غدًا في كل الميادين لإصراره على ثورته واستكمالها ضد قوى الإرهاب والظلام، كما توقع أن ينزل الشعب إلى الميادين غدا الجمعة ويوم الثلاثاء المقبل في ذكرى ثورة يوليو 1952 لاستكمال الثورة والحفاظ على مكتسباتها ضد قوى الإرهاب التي تسعى لفرض الظلام على الشعب.
وشدد على أن المثقفين في مصر حضروا في كل مشاهد الثورة وسيحضرون غدًا، كما أكد وجود كل من فرقة الإسكندرية وإيمان البحر درويش والفنان أحمد سعد والشاعر أحمد فؤاد نجم في ميدان التحرير وقصر الاتحادية للاحتفال مع الشعب المصرى غدًا.
ومن جانبه أكد حسين عبد الغنى القيادى بجبهة الإنقاذ الوطنى، أن غدًا هو العاشر من رمضان وذكرى النصر العظيم الذي يجب أن نحتفل به.
وأضاف أنه سوف يتم تكريم عدد من الجنود والقيادات التي شاركت في حرب أكتوبر وكانت سببا في النصر العظيم الذي حققته مصر على إسرائيل وقوى الاحتلال الصهيونى.
وأشار إلى أنه "تم دعوة شباب التيار الإسلامى ليشاركونا في احتفالات الغد وللتأكيد على وحدة الصف كما طالبناهم بالابتعاد عن قوى الإرهاب والظلام".
بينما ذكر، هيثم الشواف، ممثل جبهة 30 يونيو خلال كلمته بالمؤتمر أنه على الشعب التمسك بحقوقه وحقوق من ثار معه، وأنه على الشعب المصرى الحفاظ على مكتسبات المرحلة الانتقالية، والاستمرار في الشارع للحفاظ على ثورته والوقوف ضد الإرهاب، ويجب أن تكون هناك شراكة حقيقية للتأكيد على مكتسبات 30 يونيو.
ودعا الشواف إلى الاحتشاد غدا الجمعة أمام قصر الاتحادية وميدان التحرير لحماية الثورة، والوقوف أمام محاولات القضاء على الدولة.
أما منى عامر منسق العلاقات الخارجية بالتيار الشعبى، فقالت أنه في إطار الدعوة للتظاهر واستمرار الاحتشاد السلمى في جمعة "الشعب ضد الإرهاب" غدًا فإن المصريين يدعون لوقفة احتجاجية أمام السفارة الأمريكية في عدد من الدول هي "فرنسا، إنجلترا، ألمانيا، المجر، كندا، تونس، لبنان".
وأضافت أن ذلك يأتي للتأكيد على أن ما حدث في 30 يونيو ثورة شعبية انحاز فيها الجيش لنداء الملايين من الشعب المصرى، وأن موقف الولايات المتحدة وحلفائها من تبنى جماعات عنف قد يتسبب في آثار سلبية في التعامل السياسي مع تلك الدول، وأن مصر لن تعود لما قبل 30 يونيو مهما كانت التهديدات والتحديات وعلى الجميع احترام إرادة المصريين.
وأشارت إلى أنه سيتم التنسيق مع المصريين بأمريكا لتنظيم وقفات احتجاجية أمام عدد من المؤسسات والهيئات الأمريكية للتأكيد على نفس المطالب.
جاء ذلك خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفى الذي تعقده حملة "تمرد" بنقابة الصحفيين للإعلان عن خطة تحرك في مليونية "الشعب ضد الإرهاب".
و أكد المخرج خالد يوسف، أن الشعب المصرى ذكى ويعرف توجهاته مهما حاولت النخبة أو غيرها حشده في جانب ضد الآخر، موضحًا أن الشعب المصرى لا ينتظر المبادرة من أحد.
وأشار "يوسف"، إلى أن الشعب سينزل غدًا في كل الميادين لإصراره على ثورته واستكمالها ضد قوى الإرهاب والظلام، كما توقع أن ينزل الشعب إلى الميادين غدا الجمعة ويوم الثلاثاء المقبل في ذكرى ثورة يوليو 1952 لاستكمال الثورة والحفاظ على مكتسباتها ضد قوى الإرهاب التي تسعى لفرض الظلام على الشعب.
وشدد على أن المثقفين في مصر حضروا في كل مشاهد الثورة وسيحضرون غدًا، كما أكد وجود كل من فرقة الإسكندرية وإيمان البحر درويش والفنان أحمد سعد والشاعر أحمد فؤاد نجم في ميدان التحرير وقصر الاتحادية للاحتفال مع الشعب المصرى غدًا.
ومن جانبه أكد حسين عبد الغنى القيادى بجبهة الإنقاذ الوطنى، أن غدًا هو العاشر من رمضان وذكرى النصر العظيم الذي يجب أن نحتفل به.
وأضاف أنه سوف يتم تكريم عدد من الجنود والقيادات التي شاركت في حرب أكتوبر وكانت سببا في النصر العظيم الذي حققته مصر على إسرائيل وقوى الاحتلال الصهيونى.
وأشار إلى أنه "تم دعوة شباب التيار الإسلامى ليشاركونا في احتفالات الغد وللتأكيد على وحدة الصف كما طالبناهم بالابتعاد عن قوى الإرهاب والظلام".