طريقة عمل الشيش طاووق بالفراخ في المنزل
الشيش طاووق من طرق تحضير الفراخ اللذيذة التى لها شكل شهي ومذاق لايقاوم، وبعد أن كانت تحضر فى المطاعم فقط، اصبح من السهل تحضيرها فى المنزل بمكونات بسيطة.
وتقدم الشيف سارة أحمد، طريقة عمل الشيش طاووق بالفراخ.
مكونات عمل الشيش طاووق:
كيلو أوراك دجاج مخلية
علبة لبن زبادي
2 حبة عصير ليمون
ملعقتان كبيرتان صلصة طماطم
ملعقتان كبيرتان ثوم مفروم
ملح حسب الرغبة
ملعقة صغيرة فلفل أسود
ملعقة صغيرة زعتر مجفف
ملعقة صغيرة بابريكا
ربع كوب زيت الزيتون
طريقة عمل الشيش طاووق بالفراخ:
- نقوم بتقطيع الدجاج على شكل مكعبات كبيرة.
- نخلط اللبن الرائب والليمون والزيت وصلصة الطماطم والثوم جيدا.
- ثم نضيف باقي البهارات جميعها.
- نقوم بتغطية الوعاء ونضعه في الثلاجة لمدة 3 ساعات.
- نقوم بإشعال الفحم في الشواية ونتركه إلى أن يتحول إلى جمر.
- نخرج الشيش طاووق من الثلاجة ونقوم بإدخال مكعبات الدجاج في أسياخ الشوي.
- نرص أسياخ الشيش طاووق فى صينية وندخلها الفرن إلى أن تنضج، ثم ننقله إلى طبق التقديم مع رشة من البقدونس المفروم.
-ويقدم الشيش طاووق ساخنا بجانب الأرز البسمتى وسلطة الزبادى.
فوائد الدجاج
ويحتوي لحم الدجاج على عناصر غذائية مهمة، منها:
- الفيتامينات.
الدجاج مصدر هام لفيتامينات "ب"، فكل 100 جرام من لحم الدجاج تحتوي على 40 بالمائة من احتياجات الجسم من فيتامين "ب 3"، و16 بالمائة من احتياجات الجسم من فيتامين "ب 6". وتعتبر الدواجن أفضل مصدر غذائي على الإطلاق لفيتامين "ب 6" الذي يلعب دورًا هامًا في عملية التمثيل الغذائي ووظائف الدماغ.
- المعادن.
يمتاز الدجاج بنوعين من المعادن، فكل 100 جرام من لحم الدجاج توفر 16 بالمائة من احتياجات الجسم من الفسفور، و30 بالمائة من احتياجات الجسم من السيلينيوم. ويعتبر الفسفور هامًا للعظام، ولإنتاج فيتامينات "ب"، أما السيلينيوم فهو ضروري للمناعة ووظائف الغدة الدرقية.
- البروتينات.
يحتوي كل 100 جرام من لحم الدجاج المشوي الخالي من الجلد والعظم على 28 جرامًا من البروتين المتكامل اللازم لبناء العضلات وتجديد الخلايا وتنشيط طاقة الجسم.
- الكربوهيدرات والدهون.
توفر كل 100 جرام من صدر الدجاج المشوي منزوع الجلد 143 سعرة حرارية، و3 جرامات من الدهون وجرامًا من الدهون المشبّعة، أما الـ100 جرام من لحم الورك المشوي فتحتوي على 165 سعرة حرارية، و8 جرامات من الدهون، وجرامين من الدهون المشبّعة، ويعتبر النوع الأخير من الدهون غير صحي.