في انتظار إعلام الشر !
هذه التنمية الهائلة التي جرت وتجري وستجري بإذن الله في صعيد مصر شملت وطالت كل مناحي الحياة في محافظاته العشرة من المدن الجديدة إلي القطاع الصحي بمستشفياته ومراكزه ومعاهده الصحية إلي الطرق الجديدة إلي جامعاته الجديدة إلي محطات الكهرباء العملاقة ذات التصنيف الدولي كحالة أكبر محطة للطاقة الشمسية بأسوان إلي واحدة من أكبر محطات طاقة الرياح في العالم بجبل الزيت بالبحر الأحمر إلي واحدة من أكبر محطات الدورة المزدوجة في العالم ببني سويف إلي حركة الصناعة الممتدة من أسوان إلي بني سويف مرورا بكافة المحافظات..
من كيما أسوان وتطوير الشركة العملاقة إلي مصانع النسيج ضمن خطة إستنهاض الصناعة المهمة من جديد إلي مصانع تليفونات أسيوط إلي مصنع بنجر السكر بالمنيا إلي أكبر محالج القطن بالفيوم إلي إلكترونيات بني سويف إلي الإستصلاح الزراعي والذي نال الصعيد منه نصيب الأسد!
نقول كل ذلك لن يتركه إعلام الشر يمر دون تشويهه والتشويش عليه.. سيفتش الإعلام الشرير في أي تفاصيل يمكن توظيفها في ذلك فإن لم بجد سيختلق أي تفاصيل من عنده أو حتي صناعة مشكلة في أي إتجاه ليشغل الناس بعيدا عن الحدث الأبرز وهذه التنمية الكبيرة!
فلنستعد إذن.. اليقظة مطلوبة.. الوعي مطلوب.. فليفرح الناس بما يجري في بلدهم!