بروتوكول تعاون بين نقابة الإعلاميين وجامعة بدر
وقع النائب الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، والدكتور مصطفى كمال رئيس جامعة بدر بروتوكول تعاون يشتمل على كافة الأنشطة العلمية والبحثية والتدريبية للعمل على تحقيق عدة أهداف بين الطرفين في العديد من المجالات " الإعلام" "والإنتاج" "والتوزيع التليفزيون الإلكتروني" وتبادل الخبرات إلى جانب الاستفادة من الإمكانيات البشرية بينهم.
بروتوكول تعاون بين الإعلاميين وجامعة بدر
ويتم بناء على بروتوكول التعاون، استعانة جامعة بدر بالخبرات الإعلامية، والتي تعمل على تحديدها النقابة لإدارة القنوات والإذاعات والمواقع الخاصة بالجامعة والمرخص بها.
تقديم خبرات النقابة في المجال الإعلامي
الجدير بالذكر أن نقابة الإعلاميين برئاسة الدكتور طارق سعدة، تهتم بالإدارة العلمية والاستعانة ببيوت الخبرة في البحث العلمي المتمثلة في الجامعات المصرية الرسمية والخاصة، وفي نفس الوقت تقدم النقابة كل خبرتها وإمكانياتها للمساعدة الإعلامية لكل المؤسسات التي ترغب في التعاون مع نقابة الإعلاميين.
حضور توقيع البروتوكول
وحضر توقيع البرتوكول من الجانبين كل من محجوب سعدة سكرتير عام نقابة الإعلاميين، الدكتورة جيهان زهران مدير مركز الشركاء والعلاقات الخارجية، الدكتور أحمد وحيد عميد كلية الفنون التطبيقية، دكتورة جيهان الريفي رئيس قسم الوثائق والجرافيك كلية الفنون التطبيقية، الدكتورة دعاء حاتم أستاذ بكلية الفنون التطبيقية.
ظاهرة فوضى بيع الهواء
وفي سياق آخر، قال الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين إن ظاهرة فوضى بيع الهواء وتأجير الفضائيات الخاصة ظاهرة موجودة منذ ظهور مذيعين ليسوا إعلاميين.
ترخيص القنوات
وأضاف: "نحن كنقابة نطالب بتقنين وضع من يظهرون على الشاشة أما ترخيص القنوات فهذا من اختصاص المجلس الأعلى للإعلام.. اما نحن فمن اختصاصنا العنصر البشري العامل بالمنظومة من إعداد وتحرير والمراسلة والإخراج للعنصر البشرى".
متابعة القنوات الرسمية والخاصة
وأضاف في تصريح خاص لـ فيتو: النقابة تقوم بالمتابعة لكل القنوات الرسمية والخاصة المرئية والمسموعة والمتابعة تكون بطريقتين: الأولى معرفة هل الأشخاص الذين يقدمون البرامج قاموا بتقنين أوضاعهم مع النقابة أم لا والجانب الآخر هو تطبيق المعايير النصوص عليها بميثاق الشرف الإعلامي من الناحية المهنية أما الترخيص ونوعة ومتابعته من اختصاص الأعلى للإعلام وفقا للقانون ١٨٠ لسنة ٢٠١٨.
