رجيم الهرمونات.. تطبيق جديد يساعد في إنقاص الوزن وإخفاء الكرش
يُرجع بعض خبراء
الأنظمة الغذائية أسباب زيادة الوزن وظهور الكرش إلى الهرمونات، الأمر الذي يحتاج
تنظيم خاص من خلال إتباع الرجيم الهرموني.
الرجيم الهرموني هو نظام غذائي يهدف إلى تصحيح الاختلالات الهرمونية المؤدية إلى الإصابة بالأمراض أو زيادة الوزن، واختيار الأطعمة المناسبة بناءً على خصائصها.
ويعتمد نظام رجيم الهرمونات الغذائي على اختيار الأطعمة والأوقات التي يجب أن تستهلك فيها حسب عمل الهرمونات، يمكن التحكم في الوزن والتخلص من الكيلوجرامات الزائدة، وفقاً لمجلة "فانيتي فير" الأمريكية في نسختها الإيطالية.
اختصاصية التغذية الإيطالية
ووفقاً لاختصاصية التغذية الإيطالية فرانشيسكا بيريتا، يرجع سر فعالية هذا الرجيم إلى تصحيحه وإعادته للتركيب الهرموني الصحيح، وعلى أساس هذه النظرية توجد الهرمونات المنظمة لعملية التمثيل الغذائي.
أهم هرمونات عملية
الأنسولين من أهم هرمونات عملية الأيض، ينتجه البنكرياس بعد تناول وجبة من أجل الحفاظ على نسبة السكر في الدم دائماً ضمن نطاقات معينة (بمعنى يعمل على السماح للسكريات بالدخول إلى الخلايا)، والتي في حالة زيادتها، تسبب زيادة الوزن.
الجلوكاجون هو الهرمون الذي يفرزه البنكرياس الصائم، ويعزز فقدان الوزن.
الكورتيزول هو هرمون التوتر الذي تنتجه الغدد الكظرية، فهو يستخدم البروتينات والدهون لأغراض الطاقة، والمسؤول عن تعزيز تراكم الدهون في منطقة البطن.
الغدة الدرقية
هرمونات الغدة الدرقية وهي التي تنتجها الغدة الدرقية، والتي تعمل على تحفيز عملية التمثيل الغذائي لأنها تفضل إنتاج الطاقة على شكل حرارة.
الجريلين هو هرمون الجوع الذي تنتجه المعدة، وفي حالة زيادته، فإنه يسهل زيادة الوزن وكتلة الدهون.
اللبتين هو هرمون الشبع الذي تنتجه الأنسجة الدهنية، الذي يعمل على تقليل الشهية وتحفيز أيض الطاقة.
الببتيد العصبي جاما فهو الهرمون الذي يقوم بعمل معاكس للبتين.
كيفية تطبيق رجيم الهرمونات
رجيم الهرمونات هو نظام غذائي مقسم إلى 5 وجبات، بدون وجبات خفيفة بعد العشاء، وذلك لتعزيز توازن نسبة السكر في الدم ومستويات الأنسولين والجلوكاجون الصحيحة.
من الناحية العملية، في النظام الهرموني الغذائي، يجب على الشخص الاختيار بعناية الأطعمة التي سيتم تناولها (والتي يجب أن يكون معظمها من الحبوب الكاملة، الكثير من الأسماك، الدواجن، البيض، ومنتجات الألبان من الأغنام والماعز والنباتات) والتي تحفز حساسية مستقبلات اللبتين، وأيضاً الأوقات المناسبة على مدار اليوم.
كما يجب أن تكون الكربوهيدرات منخفضة على مؤشر نسبة السكر في الدم ويتركز تناولها في الجزء الأول من اليوم، والتي يجب أن تمثل 51% من النظام الغذائي.
البروتينات
أما البروتينات فيجب أن تمثل 20% من نظام الهرمونات الغذائي، والتي يجب تناولها في وجبتي الغداء والعشاء، بشكل أساسي على شكل بروتينات نباتية (مثل البقوليات)، ودهنية بنسبة 29%.
ويجب أيضاً دائماً زيادة استهلاك الفاكهة الغنية بالألياف والخضروات النيئة والمطبوخة في بداية الوجبة لتعزيز التحكم في نسبة السكر في الدم والأنسولين بشكل أفضل.
ومن بين النصائح الهامة في نظام الهرمونات الغذائي، التقليل من تناول الشاي والقهوة بسبب تحفيز إفراز المعدة والشهية، وبالطبع الابتعاد عن الأطعمة الجاهزة والمهدرجة والمصنعة.
رجيم الهرمونات
ويعتمد رجيم الهرمونات على ترتيب الأطباق التي تهدف إلى التحكم في حساسية الأنسولين، على سبيل المثال عن طريق تناول الخضروات والبروتينات (نباتية أو حيوانية) قبل الوجبة التي تحتوي على الكربوهيدرات.
كما تعد إحدى الركائز الأخرى التي يقوم عليها هذا النظام الغذائي هو التخصيص، بمعنى أنه على سبيل المثال، يجب على الشخص المصاب بقصور في الغدة الدرقية زيادة تناول الأطعمة الغنية باليود لتحسين وظائف الغدة الدرقية وما إلى ذلك.
الرجيم الهرموني هو نظام غذائي يهدف إلى تصحيح الاختلالات الهرمونية المؤدية إلى الإصابة بالأمراض أو زيادة الوزن، واختيار الأطعمة المناسبة بناءً على خصائصها.
ويعتمد نظام رجيم الهرمونات الغذائي على اختيار الأطعمة والأوقات التي يجب أن تستهلك فيها حسب عمل الهرمونات، يمكن التحكم في الوزن والتخلص من الكيلوجرامات الزائدة، وفقاً لمجلة "فانيتي فير" الأمريكية في نسختها الإيطالية.
اختصاصية التغذية الإيطالية
ووفقاً لاختصاصية التغذية الإيطالية فرانشيسكا بيريتا، يرجع سر فعالية هذا الرجيم إلى تصحيحه وإعادته للتركيب الهرموني الصحيح، وعلى أساس هذه النظرية توجد الهرمونات المنظمة لعملية التمثيل الغذائي.
أهم هرمونات عملية
الأنسولين من أهم هرمونات عملية الأيض، ينتجه البنكرياس بعد تناول وجبة من أجل الحفاظ على نسبة السكر في الدم دائماً ضمن نطاقات معينة (بمعنى يعمل على السماح للسكريات بالدخول إلى الخلايا)، والتي في حالة زيادتها، تسبب زيادة الوزن.
الجلوكاجون هو الهرمون الذي يفرزه البنكرياس الصائم، ويعزز فقدان الوزن.
الكورتيزول هو هرمون التوتر الذي تنتجه الغدد الكظرية، فهو يستخدم البروتينات والدهون لأغراض الطاقة، والمسؤول عن تعزيز تراكم الدهون في منطقة البطن.
الغدة الدرقية
هرمونات الغدة الدرقية وهي التي تنتجها الغدة الدرقية، والتي تعمل على تحفيز عملية التمثيل الغذائي لأنها تفضل إنتاج الطاقة على شكل حرارة.
الجريلين هو هرمون الجوع الذي تنتجه المعدة، وفي حالة زيادته، فإنه يسهل زيادة الوزن وكتلة الدهون.
اللبتين هو هرمون الشبع الذي تنتجه الأنسجة الدهنية، الذي يعمل على تقليل الشهية وتحفيز أيض الطاقة.
الببتيد العصبي جاما فهو الهرمون الذي يقوم بعمل معاكس للبتين.
كيفية تطبيق رجيم الهرمونات
رجيم الهرمونات هو نظام غذائي مقسم إلى 5 وجبات، بدون وجبات خفيفة بعد العشاء، وذلك لتعزيز توازن نسبة السكر في الدم ومستويات الأنسولين والجلوكاجون الصحيحة.
من الناحية العملية، في النظام الهرموني الغذائي، يجب على الشخص الاختيار بعناية الأطعمة التي سيتم تناولها (والتي يجب أن يكون معظمها من الحبوب الكاملة، الكثير من الأسماك، الدواجن، البيض، ومنتجات الألبان من الأغنام والماعز والنباتات) والتي تحفز حساسية مستقبلات اللبتين، وأيضاً الأوقات المناسبة على مدار اليوم.
كما يجب أن تكون الكربوهيدرات منخفضة على مؤشر نسبة السكر في الدم ويتركز تناولها في الجزء الأول من اليوم، والتي يجب أن تمثل 51% من النظام الغذائي.
البروتينات
أما البروتينات فيجب أن تمثل 20% من نظام الهرمونات الغذائي، والتي يجب تناولها في وجبتي الغداء والعشاء، بشكل أساسي على شكل بروتينات نباتية (مثل البقوليات)، ودهنية بنسبة 29%.
ويجب أيضاً دائماً زيادة استهلاك الفاكهة الغنية بالألياف والخضروات النيئة والمطبوخة في بداية الوجبة لتعزيز التحكم في نسبة السكر في الدم والأنسولين بشكل أفضل.
ومن بين النصائح الهامة في نظام الهرمونات الغذائي، التقليل من تناول الشاي والقهوة بسبب تحفيز إفراز المعدة والشهية، وبالطبع الابتعاد عن الأطعمة الجاهزة والمهدرجة والمصنعة.
رجيم الهرمونات
ويعتمد رجيم الهرمونات على ترتيب الأطباق التي تهدف إلى التحكم في حساسية الأنسولين، على سبيل المثال عن طريق تناول الخضروات والبروتينات (نباتية أو حيوانية) قبل الوجبة التي تحتوي على الكربوهيدرات.
كما تعد إحدى الركائز الأخرى التي يقوم عليها هذا النظام الغذائي هو التخصيص، بمعنى أنه على سبيل المثال، يجب على الشخص المصاب بقصور في الغدة الدرقية زيادة تناول الأطعمة الغنية باليود لتحسين وظائف الغدة الدرقية وما إلى ذلك.