قائد جبهة تحرير تيجراي: مستقبلنا كجزء من إثيوبيا موضع شك
أكد قائد جبهة تحرير تيجراي، أن مستقبل الإقليم أن يستمر جزءا من إثيوبيا، أصبح "موضع شك"، لافتًا إلى أن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد "متهور وعديم الخبرة وتجاوز حدوده"، وذلك بحسب ما ذكرته فضائية العربية.
وأعلنت جبهة تحرير تجراي منذ أيام، السيطرة على عاصمة الإقليم، واستردادها من قبضة الجيش الإثيوبي.
وكانتالحكومة الإثيوبية، أعلنت أنها أوقفت إطلاق النار في الإقليم بعد ساعات من إعلان جبهة تحرير تجراي السيطرة على مدينة ميكيلي.
وسبق وعلقت وزارة الخارجية الروسية، على القرار الذي اتخذته السلطات الإثيوبية بوقف إطلاق النار في إقليم تيجراي.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، خلال إحاطة إعلامية، إن بلادها تدعم القرار الذي اتخذته السلطات الإثيوبية بوقف إطلاق النار في إقليم تيجراي شمالي البلاد.
وأضافت "نحن نتابع تطورات الوضع العسكري السياسي في إثيوبيا، ونعتقد أن القرار الذي اتخذته الحكومة الفيدرالية في 28 يونيو من جانب واحد، لوقف إطلاق النار على الفور في إقليم تيجراي الإثيوبي هو خطوة في الاتجاه الصحيح".
وتابعت "نأمل أن يسهم تنفيذ هذه المبادرة في تحسين نوعي للوضع الإنساني، وتحقيق استقرار اجتماعي واقتصادي تدريجي، وأن يمكن من عودة النازحين داخليًا إلى أماكن إقامتهم الدائمة".
دعم الخطوات
وذكرت أن "روسيا تدعو جميع القوى السياسية إلى دعم هذه الخطوات للحكومة الإثيوبية، لإعادة السلام إلى المنطقة وإعادة الحياة الطبيعية للسكان".
تسوية الصراع
وأكدت أن "تسوية الصراع الإثيوبي الداخلي يقع على عاتق الإثيوبيين أنفسهم المقام الأول".
وكانت جبهة تحرير تيجراي – الحزب الحاكم للإقليم سابقا – أعلنت يوم الاثنين، أنها عادت إلى السيطرة على عاصمة الإقليم ميكيلي، بعد ما يقرب من ثمانية أشهر من القتال، فيما أعلنت الحكومة المركزية التي أطاحت بها وقف إطلاق نار فوري من جانب واحد.
وأعلنت جبهة تحرير تجراي منذ أيام، السيطرة على عاصمة الإقليم، واستردادها من قبضة الجيش الإثيوبي.
وكانتالحكومة الإثيوبية، أعلنت أنها أوقفت إطلاق النار في الإقليم بعد ساعات من إعلان جبهة تحرير تجراي السيطرة على مدينة ميكيلي.
وسبق وعلقت وزارة الخارجية الروسية، على القرار الذي اتخذته السلطات الإثيوبية بوقف إطلاق النار في إقليم تيجراي.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، خلال إحاطة إعلامية، إن بلادها تدعم القرار الذي اتخذته السلطات الإثيوبية بوقف إطلاق النار في إقليم تيجراي شمالي البلاد.
وأضافت "نحن نتابع تطورات الوضع العسكري السياسي في إثيوبيا، ونعتقد أن القرار الذي اتخذته الحكومة الفيدرالية في 28 يونيو من جانب واحد، لوقف إطلاق النار على الفور في إقليم تيجراي الإثيوبي هو خطوة في الاتجاه الصحيح".
وتابعت "نأمل أن يسهم تنفيذ هذه المبادرة في تحسين نوعي للوضع الإنساني، وتحقيق استقرار اجتماعي واقتصادي تدريجي، وأن يمكن من عودة النازحين داخليًا إلى أماكن إقامتهم الدائمة".
دعم الخطوات
وذكرت أن "روسيا تدعو جميع القوى السياسية إلى دعم هذه الخطوات للحكومة الإثيوبية، لإعادة السلام إلى المنطقة وإعادة الحياة الطبيعية للسكان".
تسوية الصراع
وأكدت أن "تسوية الصراع الإثيوبي الداخلي يقع على عاتق الإثيوبيين أنفسهم المقام الأول".
وكانت جبهة تحرير تيجراي – الحزب الحاكم للإقليم سابقا – أعلنت يوم الاثنين، أنها عادت إلى السيطرة على عاصمة الإقليم ميكيلي، بعد ما يقرب من ثمانية أشهر من القتال، فيما أعلنت الحكومة المركزية التي أطاحت بها وقف إطلاق نار فوري من جانب واحد.