الخزانة الأمريكية ترفع أسماء 3 إيرانيين من قائمة العقوبات
أفادت وكالة رويترز، بأن وزارة الخزانة الأمريكية أزالت أسماء 3 إيرانيين من قائمة العقوبات.
وفي وقت سابق، اعتبر صحفي بريطاني أن أفضل سلاح للرئيس الأمريكي، جو بايدن، للوصول إلى صفقة أفضل في الملف النووي هو مزيد من العقوبات.
جاء ذلك في مقال للصحفي البريطاني كون كوجلين، الكاتب المتخصص بالشؤون الخارجية والدفاع بصحيفة "ذا ناشيونال" الإماراتية الصادرة باللغة الإنجليزية.
انتخاب متشدد
وأوضح كوجلين أن انتخاب متشدد بارز رئيسًا جديدًا لإيران يثير بلا شك تساؤلات بشأن قدرة بايدن على تحقيق هدفه بشأن إعادة التفاوض على الاتفاق النووي.
وأشار إلى أن بايدن ألمح أنه سيحاول توسيع بنود الاتفاق الأصلي بما يتجاوز الحدود الضيقة لبرنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني ليتضمن قضايا مقلقة أخرى، مثل برنامج النظام الخاص بالصواريخ الباليستية المتقدمة، وتدخل طهران المستمر في الشؤون الأوسع للشرق الأوسط.
مفاوضات فيينا
وأضاف الصحفي البريطاني أن توقعات واشنطن لتأمين أي نتيجة من المحادثات غير المباشرة الجارية حاليًا في فيينا بين إيران وعدد من المسؤولين الغربيين أصبحت أكثر صعوبة نتيجة اختيار إبراهيم رئيسي.
وحتى قبل توليه المنصب، أوضح رئيسي، المعروف بتبنيه آراء قوية مناهضة للغرب، تمامًا أنه ليس لديه أي رغبة للقاء بايدن وجهًا لوجه، وبما أنه يخضع بالفعل لعقوبات أمريكية، لن يتمكن من فعل ذلك حتى إن أراد.
وفي وقت سابق، اعتبر صحفي بريطاني أن أفضل سلاح للرئيس الأمريكي، جو بايدن، للوصول إلى صفقة أفضل في الملف النووي هو مزيد من العقوبات.
جاء ذلك في مقال للصحفي البريطاني كون كوجلين، الكاتب المتخصص بالشؤون الخارجية والدفاع بصحيفة "ذا ناشيونال" الإماراتية الصادرة باللغة الإنجليزية.
انتخاب متشدد
وأوضح كوجلين أن انتخاب متشدد بارز رئيسًا جديدًا لإيران يثير بلا شك تساؤلات بشأن قدرة بايدن على تحقيق هدفه بشأن إعادة التفاوض على الاتفاق النووي.
وأشار إلى أن بايدن ألمح أنه سيحاول توسيع بنود الاتفاق الأصلي بما يتجاوز الحدود الضيقة لبرنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني ليتضمن قضايا مقلقة أخرى، مثل برنامج النظام الخاص بالصواريخ الباليستية المتقدمة، وتدخل طهران المستمر في الشؤون الأوسع للشرق الأوسط.
مفاوضات فيينا
وأضاف الصحفي البريطاني أن توقعات واشنطن لتأمين أي نتيجة من المحادثات غير المباشرة الجارية حاليًا في فيينا بين إيران وعدد من المسؤولين الغربيين أصبحت أكثر صعوبة نتيجة اختيار إبراهيم رئيسي.
وحتى قبل توليه المنصب، أوضح رئيسي، المعروف بتبنيه آراء قوية مناهضة للغرب، تمامًا أنه ليس لديه أي رغبة للقاء بايدن وجهًا لوجه، وبما أنه يخضع بالفعل لعقوبات أمريكية، لن يتمكن من فعل ذلك حتى إن أراد.